leben-in-deutschland-Logo

أكبر دراسة طويلة الأجل عن التطورات الاجتماعية في ألمانيا.

معلومات عن الدراسة

دراسة “Leben in Deutschland” عبارة عن دراسة طويلة الأجل تبحث التطورات الاجتماعية. يجري استبيان رأي أكثر من 30000 شخص سنويًا حول أوضاعهم المعيشية ووجهات نظرهم. تُجرى الدراسة منذ عام 1984، وتدعمها كل من وزارة Bundesministerium für Bildung und Forschung (BMBF) والولايات الاتحادية.

معلومات عن الدراسة

informationen-studie

هل لديك أسئلة؟

Logo: infas

infas Institut für angewandte
Sozialwissenschaft GmbH
Postfach 240101
Bonn 53154
Tel. 0800/66 77 876
LiD@infas.de

Video Vorschaubild

هل تغيَّر عنوانك؟

اتصل بنا أو راسلنا على البريد الإلكتروني.
إلى بوابة العناوين

النتائج

Die Studie „Leben in Deutschland“ – in den Medien und in der Forschung ist sie unter dem Namen Sozio-oekonomisches Panel (SOEP) bekannt – wird laufend ausgewertet. Hier finden Sie weitere Ergebnisse im Überblick.

التحري عن أسباب الوحدة

أدى فيروس كورونا إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يعانون من الوحدة، وتتأثر فئات معينة من السكان أكثر من غيرها بذلك.

ارتفاع نسبة العمالة بين اللاجئين

لقد ارتفعت مؤخرًا نسبة العمالة بين اللاجئين ارتفاعًا ملحوظًا. إلا أن أعمال الرعاية في المنزل ما زالت تُبطئ تقدم المرأة في هذا المجال.

مقاصد اللاجئين للحصول على الجنسية

يسعى الكثيرون ممن دخلوا البلاد بين 2013 و2019 للحصول على الجنسية الألمانية.

كيف حال المهاجرين في ألمانيا؟

Seit Beginn der Studie „Leben in Deutschland“ werden auch Menschen befragt, die nach Deutschland zugewandert sind. Dazu zählen seit dem vergangenen Jahr auch Geflüchtete aus der Ukraine. Die meisten von ihnen fühlen sich hierzulande willkommen, viele haben bereits einen Job gefunden oder planen in Deutschland zu arbeiten. Auch Zugewanderte, die schon länger hier leben, haben ihren Platz in der Gesellschaft gefunden. Zum Beispiel finden immer mehr Menschen, die in den vergangenen Jahren aus ihrer Heimat fliehen mussten, eine Arbeit und verbringen Zeit mit Deutschen. Außerdem haben sie gute bis sehr gute Deutschkenntnisse. Und das wiederum erhöht die Bildungschancen der Kinder.

Diese und weitere Forschungsergebnisse zum Leben der Zugewanderten in Deutschland stellen wir Ihnen hier vor.

Mehr

فريق العمل

Fragen & Antworten

Sie wollen wissen, warum Sie zur Teilnahme bei „Leben in Deutschland“ eingeladen wurden? Sie interessieren sich dafür, wer die Studie betreibt?

Hier finden Sie Antworten auf häufig gestellte Fragen.

الإعلان الحالي عن الاستبيان

حان الوقت مرة أخرى – ستبدأ الجولة الجديدة لدراستنا، وتسرنا مشاركتك فيها من جديد.

عزيزتنا المشاركة، عزيزنا المشارك،

أيضًا في هذا العام يسرنا استبيان رأيكم من أجل دراسة “الحياة في ألمانيا”. لهذا سيتصل بك محاور أو محاورة للاتفاق على ميعاد مناسب.

ونؤكد على أن المشاركة في دراستنا طوعية. ولكن فقط في حالة مشاركة أكبر قدر ممكن من كافة الأسر والأفراد الذين وقع عليهم الاختيار، سيسعنا تكوين صورة مفصلة ونموذجية عن مختلف الأوضاع المعيشية للناس في ألمانيا.

هل لديك أسئلة عن استبيان هذا العام أو عن الدراسة بصفة عامة؟ إذًا يسرنا أن تتواصل معنا. ستجد بيانات التواصل معنا في خطاباتنا، بالتحديد في ظهر كتيبات التعليمات، أو مباشرة.

بياناتك محمية

Ohne das Vertrauen der Teilnehmerinnen und Teilnehmer in den sorgfältigen Umgang mit ihren Daten wäre die Studie „Leben in Deutschland“ nicht möglich. هذه الطريقة تمنع بصورة فعالة إمكانية التعرف على هوية المشاركين في الاستبيان عن طريق بياناتهم الشخصية أو إجاباتهم.

معلومات إضافية عن حماية البيانات

دراسة “Leben in Deutschland” هي أكبر دراسة اجتماعية علمية في ألمانيا. يتطلب تنفيذها فريقًا كبيرًا متعدد التخصصات.

يجري استبيان رأي أكثر من 32000 شخص سنويًا في حوالي 22000 منزل حول أوضاعهم المعيشية ووجهات نظرهم.

يعمل أكثر من 500 محاور ومحاورة لاستبيان رأي جميع المشاركين والمشاركات.

في الوقت الحالي، يتعامل مع البيانات أكثر من 12000 باحث مسجل فيما يزيد عن 50 دولة على مستوى العالم.

22000

Haushalte

500

Interviewer/innen

12000

Forschende

رأيك مهم!

مجتمع، كمجتمع ألمانيا، يتطور بصفة مستمرة ويواجه تحديات جديدة دائمًا. في دراسة “Leben in Deutschland” يدرس الباحثون والباحثات باستمرار التطورات التي يشهدها مجتمعنا نتيجة لذلك، ويقدمون بذلك أسسًا مؤكدة من أجل القرارات السياسية.

في هذا الصدد تكتسب تصريحات جميع المشاركين أهمية بالغة. بهذه الطريقة نسمع أصوات الناس التي قليلًا ما تعرب عن رأيها.

كل أسرة يشارك أفرادها باستمرار منذ سنوات أو حتى منذ عقود، تساهم في تميُّز نتائج دراسة “Leben in Deutschland” بجودة فريدة من نوعها.

وفي سبيل ذلك نحتاج إلى مشاركتم عامًا بعد الآخر. Jeder und jede Einzelne zählt.